صرح الكابتن السيد مصليحي ان الاسماعيلي يمرض ولكن لا يموت وان المرحلة تطلب جهود الجميع من اجل النهوض بالنادي من هذه الازمه وعلي رأسها الازمه الماليه
ترشيحات كثيره تناولها البعض منها لاهواء شخصيه ومنها للمصلحة الشخصيه قبل أن تكون للمصلحه العامه للنادي تناول البعض بعض الأسماء منهم من له تاريخ كبير أمثال الدكتور الوزير عبد المنعم عماره الذي رفض الموضوع جمله وتفصيلا كونه وزير سابق وهو علي حق ومنهم من طرح بعض اسماء المرشحين سابقا لرئاسة النادي الإسماعيلي أمثال اللؤاء الكابتن علي غيط والدكتور المحترم هشام عناني وغيرهم كلها اسماء محترمه لكن الوضع الان يتطلب لجنه اقتصاديه مع فكر رياضي وفكر قانوني تتقن فن التفاوض. ترشيد النقات وزياده الدخل ترشيد النفقات يتطلب تخفيض قيمه عقود اللاعبين اولا والتخلص من اللاعبين أصحاب العقود الكبيره في حاله رفضهم تخفيض قيمه العقود يتطلب مستشار قانوني واعي في التفاوض من اللاعبين الهاربين وتخفيض قيمه الغرامات الموقعه علي النادي من قبل الفيفا يتطلب دعم من وزاره الشباب والرياضه اولا كبدايه لعمل اللجنه الوضع الآن وضع مادي بحت حتي الخروج من الازمه فماذا يفعل الفكر بدون دعم مادي قوي للوفاء بالالتزامات فنيا الامور مازالت في الملعب والموسم لم بنتهي بعد ومازال المشوار طويلا ولم يسدل الستار علي نهايه القصه الأمل موجود والإسماعيلي كبير وسيظل كبيرا بجماهيره الكبيره في كل زمان ومكان دعم الاعبين والجهاز الفني اي كان واجب وحتمي ويجب فصلهم قدر الإمكان عن ما يحدث اداريا اللاعبين القدامي هذا الوقت يحتاج الجميع وجودكم داخل النادي بصفه مستمره ودعم اللاعبين وحضور المباريات دافع قوي للاعبين والجهاز الفني فلا تبخلوا به وتكتفوا فقط بدور المشاهدين الإسماعيلي سيعود قريبا لكن يجب علي الجميع مد يد المساعده والوقوف خلفه والوقوف خلف اي اسماء تأتي لاداره اللجنه فهذا ليس وقت الخلافات انه وقت التلاحم وانكار الذات …
الإسماعيلي يمرض ولا يموت