بقلم السيد مصيلحى
تجاوز الأمر مرحله الهبوط والسقوط علي حد قول صديقي العزيز المستشار نهاد حجاج المحترم بل اصبح الأمر مسأله وجود حياه او موت فكم المشاكل والقضايا تهدد وجود النادي الإسماعيلي علي خريطه الكورة المصريه المستقبل مظلم الجميع تواري عن الانظار من قيادات خوفا من المصير المجهول بعضهم عرف قدر نفسه واحترامها واعتذر والبعض يتابع عن قرب اختيار اللجنه من قبل وزير الرياضه ويتمني ان يكون ضمنها معللا انه لم يسعي للوجود في اللجنه لكنه لا يستطيع الرفض لحبه وانتمائه لهذا الكيان الكبير والبعض كان جريئا ومحترم واعلنها صريحه انني موجود لخدمه هذا الكيان والبعض يصطاد في الماء العكر يطرح اسمه بمساعدة بعض الصفحات الصفراء وانه قادر علي حمل المسؤليه حتي في اشد الازمات ستجد من يريد أن ينتفع وليس شرطا ان يكون الانتفاع مادي وبين الجميع من هنا وهناك تجد من يعمل في صمت ويحارب دون ضجيج ويساعد دون طلب منه اعرف منهم الكثير واعرف ما يفعلونه وكم الاتصالات اليوميه التي وصلت الي اعلي مستوي لإنقاذ النادي الإسماعيلي مما هو فيه تعالت الأصوات بضم النادي الإسماعيلي علي نادي القناه وما لم يعلمه الكثير انه لا يوجد قانون يسمح بدمج الكيانات الرياضيه المستقلة الايام تمضي والمسألة تخطت مسأله هبوط فريق كورة قدم الي الدرجه الادني بل أصبحت مسأله حياه ووجود ولابد من تكاتف الجميع وعلي جمهور النادي الإسماعيلي الكبير مساعده اي لجنه واي اسماء داخلها وفتح باب التبرعات من جديد للجميع حتي نساعد ولو بجزء بسيط في حل المشاكل والغرامات الموقعه علي النادي والتي تهدد بشكل مباشر وجود النادي الإسماعيلي وسأكون انا اول المتبرعين الإسماعيلي باقي بجماهيره العظيمه . الله المستعان..